يمكن للروبوتات الاجتماعية تكييف سلوكاتها واستجاباتها بناءً على التفضيلات والاحتياجات الفردية، فيمكنها تقديم تجارب شخصية، ومحادثات مخصصة، وتعديل مستوى مساعدتها، وهذا يوفر إحساساً بالتخصيص والاهتمام الفردي. دور تكميلي: ينبغي استخدامها كأدوات مساعدة لتعزيز العملية التعليمية. ابقَ على اطّلاع دائم بآخر مستجدات التحول الرقمي والأمن السيبراني ومعايير الآيزو العالمية بفضل https://julius05sdm.blogpixi.com/32948810/الروبوتات-الاجتماعية-no-further-a-mystery